الاثنين، 10 أكتوبر 2011

اراء الفنانين والمثقفين علي الفيس بوك وتوتير توضح حقيقة احداث ماسبيرو


اولا علي موقع الفيس بوك
الكاتب محمد كمال حسن
حد يعرفنى مين أخد حقه فى مصر من ساعة ما أنا اتولدت على الأقل.. يعنى من سنة 81... السلفيين؟ الأقباط؟ المدرسين؟ الدكاترة؟ الإخوان؟ المثقفين؟ الشباب الخريج؟ الناس اللى بتشتغل فى الحكومة؟ مين أخد حقه عشان الموضوع يكون حقوق الأقباط؟ مافيش حقوق لغير الأقباط عشان الأقباط يصورهم المجلس لنا كفزاعة المستقبل.. لازم نتكلم عن حقوق المصريين. المجلس لعب مع كل واحد على حدة وخزوقه.. دلوقتى دور الأقباط.. لو سيبناهم هيبقى الدور على فصيل تانى.. ولما نيجى ندور على دولة اسمها مصر هنضطر نفتح كتب التاريخ
الكاتب والصحفي احمد شوقي
ببساطة شديدة اللي اتقتلوا ناس من لحم ودم.. ناس عاديين زينا شفنا المذبحة اللي حصلتلهم بالصور والفيديو اللي مفيش حاجة منها مبينة ان معاهم أي سلاح.. دلوقتي بقى مطلوب من الجيش العظيم يعلن عن أسماء وصور الجنود البواسل اللي ماتوا من عنده ويطلع صورهم.. دي الطريقة الوحيدة لمحاولة حفظ ماء الوجه.. غير كده ولأول مرة أنا باقول وبعد شهور من الإضراب عن التعليق: كس أم التصرفات الواطية وإشعال البلد عشان السلطة.
الدكتورة بجامعة حلوان شيماء العزب

ويستمر الإعلام الحكومى فى الاداء بنفس الغبــــاء .. يزحف و يتوغل و ينتشر ... ويقتــل
المطربة شذي
اللهم إنى استودعتك بلدي، رجالها و شبابها، نساءها و فتيانها، أطفالها و شيوخها".تابعت: "اللهم إني استودعتك ممتلكاتها و مبانيها و منشآتها، اللهم إنى استودعتك نيلها وأراضيها و خيراتها، اللهم إنى استودعتك أمنها وأمانها و أرزاق أهلها، اللهم إنى استودعتك حدودها و بحورها و جنودها".
أضافت: "فاحفظهم بحفظك يا من لا تضيع عنده الودائع و أنت خير الحافظ

المطرب تامر حسني
اللهم أجعل هذا البلد آمنا"، ووضع أغنيته "إيد واحدة" التي تنادي بنبذ الفتنة الطائفية.

الشاعر الغنائي تامر حسين
ربنا يحميكى من كل سوء ومن شر الفتن يا بلدي، ما املكش غير دعوة من قلبي، لا تعليق على اللي بيحصل
الكاتب والصحفي محمد عبد العزيز
لو الجيش عنده شهداء.. فين صورهم وفيديوهاتهم.. إعلام الحكومة المبارك ابن الوسخة سخن الناس وعمل فتنة.. وأسامة هيكل لازم يتحاكم زيه زي اللي قبله.. وزي ماطالبنا ان يبقى فيه محاكمة لقتلة الثوار.. فلازم يبقى في محاكمة لقتلة المتظاهرين المسيحيين بالمدرعات
الإسلام هو العدل.. ولو ماتحاكموش بالعدل.. يبقى العين بالعين.. وده تار المصريين كلهم مش تار مسيحيين بس

الكاتب والروائي محمد علاء الدين
اللي ادى الامر للمدرعات تطارد المتظاهرين فوق الارصفة وتدهسهم لازم يتحاكم.. لازم يتحاكم.
اللي قالقني في كل اللي بيحصل تعليقات الناس المساندة للجيش، والتعليقات الطائفية، غير الناس اللي بتقول "آدي الثورة اهي"..وكأن كنيسة القديسين كانت ايام الثورة، ولا بني مزار، ولا احداث الاسكندرية..
اما موقع تويتر فكان
الفنان خالد ابو النجا
المجلس العسكري بعدم فتح ملفات مثل كنيسة القديسين هو المتهم الرئيسي في أي أحداث عنف و احتقان طائفي في مصر".
الكاتب علاء الاسواني
كيف يمكن أن تدهس المدرعات مواطنين مصريين وتقتلهم، تحت أى مسمى ترتكب هذه الجرائم البشعة بعد الثورة، من يريد إحراق مصر ليمنع التغيير".
تابع: "مصر تدفع الآن ثمن محافظة المجلس العسكري على نظام مبارك، لا توجد ثورة تنتصر وتترك النظام القديم في الحكم، لأنه بالطبع سيتأمر ضدها بكل الطرق".
وفي تغريدة أخرى كتب: "كل من يقرأ هذه المذبحة على أنها مجرد صراع طائفي، إما شخص متعصب مسلم أو قبطي، وإما أنه لا يريد أن يرى الحقيقة، هذه مؤامرة ضد الوطن والثورة".
وكتب بعد ذلك: "تخيل إنك تتشاجر في الشارع، أنت تضرب خصمك وهو يضربك ثم يظهر شخص لكى يفرق بينكما، لكنك تكتشف أنه يمسكك ليمكن خصمك منك، هذا ما يحدث في مصر الان".

المطرب محمود العسيلي
مسلمين و مسيحييين صلوا وادعو الله أن يحفظ مصر من الفتنة والجهل والظلم ، الدعاء من القلب يصل إلى السماء"
المطرب حمزه نمرة
بسبب التباطؤ في تفعيل قانون دور العبادة ومحاسبة هادمي الكنائس أحمّل المجلس العسكري والحكومة المسئولية كاملة عن إراقة دم كل قبطي أو جندي مصري".
وأضاف نمرة أن ما يحدث هو في شئ في منتهى الدهاء والمكر.
تابع في "تغريدة" أخرى: "يارب دبّر لنا فإنا لا نُحسن التدبير، لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك، احفظنا بما تحفظ به عبادك الصالحين

الكاتب والسيناريست بلال فضل
ارجعوا من فضلكو لسيناريو أربعة وخمسين وشوفوا عمليات التفجيرات اللي حصلت وتشجيع إضرابات العمال اللي ثبت إنها مدبرة عشان تبقى مبرر لحكم العسكر".
وأوضح " الناس لو خيرتها بين الفوضى وحكم العسكر هتختار حكم العسكر وده اللي بيراهن عليه العسكر ياريت نفهمها بقى، أفضل أن أكون حذرا والبلد ماتولعش ويحكمها حكم مدني منتخب على أن أكون شجاعا وأولعها ويحكمنا العسكر".
وتابع بقوله إن المعركة حاليا على جبهتين إحداهما لتحقيق العدالة الإجتماعية والثانية لنبذ التطرف الراغب في إشعال الفتنة.
وطالب بضرورة التجهيز لمليونية قادمة ترفع كل مطالب الثورة في المرحلة الإنتقالية والملف الطائفي وتعيد روح التوافق.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق