المذيع محمود يوسف والمذيعة دينا رسمي اللذان يعملان بقطاع الاخبار اعلنوا تبرؤهم من التغطية الإعلامية التي قام بها التلفزيون المصري بالأمس بشأن احداث ماسبيرو والتي شهدت اشتباكات بين متظاهرين مسيحيين في مسيرة سلمية وقوات مكثفة من الجيش والشرطة معتبرين أن الجهاز الذي يعملون به كان يحرض على حرب أهلية صريحة وذلك من خلال موقع توتير الذي كتب عليه محمود يوسف
"أنا العبد الفقر إلى الله محمود يوسف وأعمل بالتلفزيون المصري ، وأعلن تبرؤي مما يذيعه التلفزيون الآن" ، وبرر ذلك بالتغطية المؤسفة والمتحيزة من التلفزيون للأحداث الجارية ، والتي وصلت لاتهام المتظاهرين بحمل أسلحة نارية ، ومطالبة "المواطنين الشرفاء" بالنزول دفاعاً عن الجيش
وكذلك كتبت دينا رسمي مكسوفة إني بعمل في المكان الحقير ده التلفزيون المصري أثبت إنه عبد لمن يحكم" .
"التلفزيون المصرى مشكورا كان بينادى بحرب أهلية لأنه ببساطة طلب من المواطنين النزول للدفاع عن الجيش ضد المعتدين الأقباط".
"أنا العبد الفقر إلى الله محمود يوسف وأعمل بالتلفزيون المصري ، وأعلن تبرؤي مما يذيعه التلفزيون الآن" ، وبرر ذلك بالتغطية المؤسفة والمتحيزة من التلفزيون للأحداث الجارية ، والتي وصلت لاتهام المتظاهرين بحمل أسلحة نارية ، ومطالبة "المواطنين الشرفاء" بالنزول دفاعاً عن الجيش
وكذلك كتبت دينا رسمي مكسوفة إني بعمل في المكان الحقير ده التلفزيون المصري أثبت إنه عبد لمن يحكم" .
"التلفزيون المصرى مشكورا كان بينادى بحرب أهلية لأنه ببساطة طلب من المواطنين النزول للدفاع عن الجيش ضد المعتدين الأقباط".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق